tag:blogger.com,1999:blog-33534247.post3343773817541968059..comments2024-01-03T12:31:59.217+02:00Comments on Socialist Students-Cairo University الطلاب الاشتراكيون - جامعة القاهرة: من صفحات نضال الطلبة المصريين 1968الطلاب الاشتراكيون-القاهرةhttp://www.blogger.com/profile/07423319611516057273noreply@blogger.comBlogger1125tag:blogger.com,1999:blog-33534247.post-79221649943620849462008-06-06T10:24:00.000+03:002008-06-06T10:24:00.000+03:00دور الطلبة في الحركات الوطنية عامة، لا جدال فيه، ب...دور الطلبة في الحركات الوطنية عامة، لا جدال فيه، باعتبارهم الفئة المتعلمة، الأكثر حماسًا وأقل تدجينا، والأقرب من نبض الشعب. عل سبيل المثال، كان لطلاب الأزهر تاريخا طويلا في النضال، حينما اقتصر التعليم على التعليم الديني، على سبيل المثال أثنا مقامومة الحملة الفرنسية. ومع إنشاء الجامعة المصرية الحديثة، وبالتحديد مع فتحها للطلاب المصريين، من فئات متوسطة وفقيرة، تفاعل الطلاب مع الحركة الوطنية في مصر، حتى أصبحوا في الثلاثينات هم المحرك للشارع السياسي، وهو كلام موثق، وليس ضربا من الحماسة أو المبالغة، ثم كانت المرحلة التالية ، التي بلغت ذروتها في 1946. إلا أن الأيادي البيضاء لحكم العسكر، شملت الطلاب، من كل القوى الوطنية الثورية والديموقراطية في البلاد، وإن كان من إيجابية عصر عبد الناصر مجانية التعليم، مما أدى إلى ارتفاع(عددي) مطرد في المتعلمين.<BR/> أدت هزيمة يونيو إلى تفجير الغضب داخل الجامعة، وهو الموضوع الأصلي للتدوينة. ويُذكر أن الأمر لم ينتهِ عند هذا الحد إذ شهدت الأعوام التالية مظاهرات حاشدة، من1968 وحتى 1972، وأعتقد أن المناضل كمال خليل، وآخرين من أبناء هذا الجيل. عقب حرب 197 لعب السادات لعبته بتقوية شوكة الإسلاميين، وتدريبهم على القتال في معسكرات اسيوط. فاصبح على الطلاب، ليس مجابهة النظام وحسب، بل مواجهة الأفكار المتطرفة، والممارسات التي وصلت إلى الاعتداء بالضرب والجنازير، ومنع الطلاب غير الإسلاميين، والطالبات غير المجبات من التمتع بأنشطة وخدمات اتحاد الطلبة.<BR/>كانت لائحة 1979، التي أدخلت الأمن، رسميا، إلى الجامعة، نقطة تحول، سوداء في تاريخ العمل الطلابي. وأعتقد أنه لم تكن هناك تحركات ملموسة، حتى اندلاع الانتفاضة، وهنا كسر الطلاب حاجز الصمت، وإن لم يستطيعوا أن يشكلوا(في جامعة مثل عين شمس مثلا) مرتكزا للعمل المتواصل، خاصة أن الأمن لا يزال مسيطرا على الاتحاد، ولكن مظاهرات 6أبريل في جامعتي القاهرة وحلوان(عين شمس مؤدبة، ما بتعملش الحاجات دي) تشير إلى أنه من الممكن تغيير الصورة، وتعديل ميزان القوى بين المناضلين، وعلى رأسهم الطلاب والعمال، وبين القبضة الأمنية.<BR/>وأخيرا أود إلقاء الضوء على بعض النقاط<BR/>-بعض الأمور التي تقف عثرة في سبيل الطلاب، كانت قائمة، وإن اختلفت بعض الشيء، مثل سوء الأحوال الاقتصادية، وعدم توافر فرص عمل للخريجين(حتى في الثلاثينيان والأربعينيات)، في ظل تفاوت رهيب بين الطلاب الأثرياء، والطلاب الفقراء. وكذلك جنوح بعض الطلاب للـ"سير جنب الحيط"، أو البحث عن اللهو في العاصمة.<BR/>-كانت جميع الأحزاب تسعى لاستغلال الطلاب، ومنها ماكن مواليا للسرايا، وللإنجليز، أو لحزب الحكومة. لكن قوة وتماسك الطلاب رفضت صراعات الأحزاب بل وضغطت عليها لصالح وحدة الصف في القضية الوطنية.<BR/>-للأسف كان موقف الأزهر، سلبيا للغاية في أغلب الأحداث. حيث كان المشايخ مواليين للسرايا. ثم كان دور الطلاب الإسلاميين في السبعينات، أكثر سوءا.<BR/>-القبضة الأمنية لحكم العسكر، قيدت الطلاب، لكنها لم تقتل ارواحهم، وجاءت لا ئحة 1979لتزيد القيود، لكن الأمل قائم.<BR/><BR/>أنا طبعا،كعادتي، عتذر عن الإطالة، ولكن أود أن أسأل:ابن....مين، اللي بيشكك في قدرة الطلبه.حنين... لبُكرهhttps://www.blogger.com/profile/05659592657226165823noreply@blogger.com